رساله البرادعي

من وجهة نظري هناك سيناريو أكثر احتمالاً من غيره، لكن الأهم - في الحقيقة - أن يقول الشعب لرئيسه بوضوح: ما السيناريو الذي يفضله المواطن للوطن بدلاً من انتظار ما سيختاره الرئيس للمواطن والوطن؟!

أعلم أن هناك خلافات كثيره مذهبيه و أيدلوجيه بين أعضاء الجمعيه أنفسهم وبين أفراد الشعب المصري ... لكن يجب أن لا يثنينا هذا على أن نبدأ الخطوه الأولى الأساسيه ... التي نتفق عليها جميعا وهي أن نحقق نظام ديمقراطي تتصارع فيه الأفكار ويكون الشعب في النهايه هو الذي يقرر ...في أي طريق يسير وبأي أسلوب يحكم .......................................................
الرجاء التكرم بقراءة البيان كاملا والقاك بعد قرائته
هدفي ألا يكون هناك مُنْقِذْ لمصر، ألا يكون هناك مُخَلِّصْ لمصر. هدفي أن تُنْقِذ مصر نفسها. عايزين هذا البلد يتغير، لازم كل واحد منكم يشارك في إظهار رغبته - د. محمد البرادعي / وقع الآن على بيان التغيير من أجل مصر أفضل

التغيير هو الهدف ياأصدقائي المحترمون وليس د.البرادعي
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
بيان الدكتور البرادعي " معا سنغير "

في ضوء لقاءاتي بمختلف المصريين بجميع انتماءاتهم السياسية والمذهبية رجالاً ونساءً بمن في ذلك ممثلين عن المجتمع المدني والشباب فقد لمست شبه إجماع على ضرورة التغيير في مصر، ومن أجل هذا كان هناك اتفاق عام على ضرورة توحد جميع الأصوات الداعية للتغيير في إطار جمعية وطنية طلب مني أن أكون في مقدمتها ومن خلفها، وبحيث تكون إطاراً عاماً ينطوي تحته جميع الأصوات المطالبة بالتغيير. والهدف الرئيسي من الجمعية هو العمل على التوصل إلى نظام سياسي يقوم على الديمقراطية الحقة والعدالة الاجتماعية، والخطوة الأولى على هذا الطريق هي كفالة الضمانات الأساسية لانتخابات حرة ونزيهة تشمل جميع المصريين، بحيث تكون هناك فرصة متكافئة للجميع، سواء الانتخابات التشريعية أو الانتخابات الرئاسية، وهي ضمانات وإجراءات تطالب بها فئات عريضة من المجتمع المصري منذ سنوات عديدة وفي مقدمتها:
1.إنهاء حالة الطوارئ
2.تمكين القضاء المصرى من الاشراف الكامل على العملية الانتخابية برمتها.
3.الرقابة على الانتخابات من قبل منظمات المجتمع المدنى المحلى والدولى.
4.توفير فرص متكافئة في وسائل الإعلام لجميع المرشحين وخاصة في الانتخابات الرئاسية.
5.تمكين المصريين في الخارج من ممارسة حقهم في التصويت بالسفارات والقنصليات المصرية.
6.كفالة حق الترشح في الانتخابات الرئاسية دون قيود تعسفية اتساقاً مع التزامات مصر طبقاً للاتفاقية الدولية للحقوق السياسية والمدنية، وقصر حق الترشح للرئاسة على فترتين.
7.الانتخابات عن طريق الرقم القومي. ويستلزم تحقيق بعض تلك الإجراءات والضمانات تعديل المواد 76 و77 و88 من الدستور في أقرب وقت ممكن.
وأود أن أؤكد في هذا الصدد أن الجمعية الوطنية للتغيير بابها مفتوح لجميع المصريين داخل مصر وخارجها، الذين يتفقون مع ضرورة التغيير بدءاً بتحقيق الضمانات والإجراءات الوارد ذكرها والخاصة بالانتخابات وانتهاء بدستور جديد يكفل لكل مصري حقه في الحياة الحرة الكريمة ويكون بداية لبرنامج إصلاح اجتماعي واقتصادي شامل، وبحيث يكون في النهاية الشعب هو السيد والحاكم. إن هدف الجمعية الأول ليس مقصوراً على تغيير قواعد الترشح للرئاسة أو من سيترشح لها وإنما هو السعي إلى التغيير الشامل عن طريق حشد التأييد الشعبي لهذا الغرض بأسلوب سلمي، وقد تم اختيار الدكتور حسن نافعة- أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة- ليكون منسقاً عاماً للجمعية. «معاً سنغير» إرشادات عامة قبل التوقيع على بيان معا سنغير تأكد من اسم الموقع
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الموقع الرسمى للجمعية الوطنية للتغيير
https://www.taghyeer.net/
اذا لم تشارك اليوم فلا تشكو غدا
( أستمع الى الرساله و أقراء الكتاب الأبيض ثم أتخذ قرارك)
http://elbaradei2011.com/arab/index.php
أضغط على هذا الرابط وأستمع الى الرسالة
http://elbaradei2011.com/arab/index.php?option=com_content&view=article&id=439%3A-2010&catid=53%3A2010-03-29-10-52-51&Itemid=190

أقراء البيان كاملاً قبل التوقيع عليها أدخل اسمك رباعيـًا في المكان المخصص
لذا تأكد من إدخال الإيميل الخاص بك حيث ستتسلم رسالة تخبرك برقم التفعيل الخاص بتوقيعكم .....الرجاء عمل الدعاية اللازمة للموقع خالص الشكر لمشاركتك الإيجابية معا سنغير


وسيلتان للتوقيع على مطالب الجمعية
------------------------------------------
الوسيلة الأولى: عبر موقع الجمعية وعنوانهأ أعلى الصفحه وبوسع كل من يرغب ملء النموذج المعد لهذا الغرض
------------------
الوسيلة الثانية: عبر توقيعات مباشرة من المواطنين على النموذج، وهي إما أن تكون توقيعات فردية، وإما أن تكون
------------------
توقيعات جماعية، أي أن يحتوي النموذج الواحد على جدول يضم توقيعات مجموعة من الأشخاص توضع فيه البيانات المطلوبة وترفق به صور من بطاقات الهوية لكافة الموقعين.

إرشادات تسليم التوقيعات
https://www.taghyeer.net/Ershadat.aspx

يجب على الجميع الإقتناع الكامل و معرفة ان جمع التوقيعات عمل لا يخالف القانون بل هو حق لكل مواطن ان يخاطب السلطات في الدولة.

يجب على الجميع الإقتناع الكامل و معرفة ان عدد التوقيعات الالكترونية فقط
بلغت حتى الان 7:00 صباحا 24 -مايو 59725 و في تزايد مستمر, فلا خطورة أبدا من التوقيع.



\ أفيقوا\ أ...ستيقظوا \ثوروا \ تقدموا \لا تخافوا
الحاصل إذن أن الشعب مع الرئيس مبارك تعلم ثم تعود ثم استمرأ فكرة الركود والتحايل فلقد أثر فينا الرئيس مبارك جدا، ثلاثون عاماً تقريباً من حكم البلد صنعت تأثيرها في تشكيل أخلاق وأفكار المصريين،
الرئيس جمال عبدالناصر خلال 16 عاما فقط روي فينا إحساساً بالعزة والكبرياء ضربته النكسة في مقتل،
والرئيس السادات في 11عاما أظهر فينا... غريزة الفردية والرغبة في الثراء السريع والتهليب والقب علي وش الدنيا كشفته حادثة الاغتيال،
أما الرئيس مبارك فصنع منا قنابل من الكراهية والنفاق فنكره أنفسنا ونكره العرب ونكره الغرب ونكره الدين الآخر ونكره عيشتنا وننافق أنفسنا وحكامنا ومسئولينا بل وننافق في ديننا، صنع من هذه الجماعة المصرية مزدوجي شخصية، من جهة يتحايل مصري عصر مبارك علي الرزق بالرشوة وبالعمولة والسمسرة وأكل مال النبي والسرقة المباشرة وغير المباشرة والاستيلاء علي المال العام واستحلال المال الحرام، ومن جهة أخري التدين القشري والتعصب الديني والوطنية الزائفة!

في عصر الرئيس مبارك لم تشهد مصر يوما ظهرت فيه علي حقيقتها فظلت مكمورة تحت ضغط الفساد والاستبداد الذي أمرض المصريين وصار لزاما عليهم لاستعادة العافية أن يمروا بالامتحان!
هل يشعرون بضرورة التغيير؟
هل يؤمنون بأنهم يستحقون أفضل؟
هل يتخلون عن نفاقهم الرعديد؟
هل يقبلون فيقاتلون من أجل الخروج من الوهدة والحفرة التي سقطوا فيها؟
هل يحسون فعلا أنهم في حفرة أم أعماهم الحفر والرمل والتراب والرماد والغبار عن الحقيقة؟
هذا امتحان كبير للمصريين يوم يرفع الناجح إيده.... ورأسه!

توقيعي رقم 279 صفحة 5 انت توقيعك رقم كام ...؟؟؟ https://www.taghyeer.net/membership/member_list.aspx?page=5

الى كل مصري كفاك انتظار وخوف وكلام انها الفرصه التي يجب ان نستغلها جميعا .....
من المؤكد ان قاعده عريضه من الشعب لا تعلم شيء عن التغيير .....
انها مسؤليتكم جميعا بأ قناع كل من حولك ( اب \ ام \ اخ \ اخت \ ابن \ ابنه \ زميل \ صديق \ حبيب \ حلاقك \ سفرجي \ بائع \ عامل نظافه \ ميكانيكي \ ..كل من لك علاقه به انها مهمتنا ومستقبلنا.........الخ )
الى كل موقع وهم تعدوا 50 الف ومن سوف يوقع فليتبنى كل منكم ان يقنع 10 اشخاص بالتوقيع كل اسبوع على ان يكون هدف كل منكم 55 توقيع على الأقل ( 1 + 55 ) ......
أنا الأن ( 1 + 20 ) أن شاء الله أصل ( 1 + 55) قريبا
اتركوا الكلام وليجمع كل منكم توقيعات ويخطرنا بها لتحفيز الآخرين!!!!!

اذا لم تشارك اليوم فلا تشكو غداً
يجب على الشعب أن يساعد نفسه حتى يساعده الأخرين
People should help themselves if they want help from others
محمد البرادعي: التوقيع على بيان التغيير هو أول الطريق ... قوتنا الحقيقية تتوقف على عدد المؤيدين http://www.taghyeer.


----------------------------------------------------------------
كتيب أرشادات جمع التوقيعات على بيان (معا سنغير)3
http://www.elbaradei2011.com/signature-manual.pdf
-----------------------------------------------------------------
كم هو عدد التوقيعات المطلوبة لتغيير الدستور؟
فكرة جمع توقيعات المواطنين للتعبير عن آ رائهم او رغباتهم او مطالبهم وتوجيهها الى الجهات المعنية ايا كانت هى فكرة تستند الى القانون والدستور ومواثيق حقوق الانسان وهى حق اصيل لا يقبل الجدل او الاعتراض او المنع وهى عرف سلمى ومتحضرومقرر وشائع و فعال فى كل المجتمعات الديموقراطية التى تقدس وتستلهم وتطيع تعبير المواطنين عن مطالبهم ومصالحهم لان الامة والمواطنين هم مصدر السلطات وكلما ازدادت اعداد الموقعين ازدادت قوة الضغط الواقع على السلطات الحاكمة التى لا تستطيع تجاهل هذه الضغوط طويلا مما يفتح الباب امام مطالب الجماهيرالتى يتزايد عدد المدافعين عنها باستمرار وبالتوازى مع تزايد ضعف المستبدين والمامول ان تتسع حركة التوقيعات لتشمل ملايين عديدة من المصريين فى الداخل والخارج لتكون تعبيرا لا لبس فيه عن رغبة المصريين واصرارهم على قيام مجتمع جديد قائم على العدل والحرية والمساواة والكرامة الانسانية بصرف النظر عن عدم نص الدستور المعيب الحالى عن
هذه الآلية الشعبية لتغييره اذ انه يحصر امكانية تعديله فقط فى يد الرئيس ومجلس الشعبفي ضوء لقاءاتي بمختلف المصريين بجميع انتماءاتهم السياسية والمذهبية رجالاً ونساءً بمن في ذلك ممثلين عن المجتمع المدني والشباب فقد لمست شبه إجماع على ضرورة التغيير في مصر، ومن أجل هذا كان هناك اتفاق عام على ضرورة توحد جميع الأصوات الداعية للتغيير في إطار جمعية وطنية طلب مني أن أكون في مقدمتها ومن خلفها، وبحيث تكون إطاراً عاماً ينطوي تحته جميع الأصوات المطالبة بالتغيير. والهدف الرئيسي من الجمعية هو العمل على التوصل إلى نظام سياسي يقوم على الديمقراطية الحقة والعدالة الاجتماعية، والخطوة الأولى على هذا الطريق هي كفالة الضمانات الأساسية لانتخابات حرة ونزيهة تشمل جميع المصريين، بحيث تكون هناك فرصة متكافئة للجميع، سواء الانتخابات التشريعية أو الانتخابات الرئاسية، وهي ضمانات وإجراءات تطالب بها فئات عريضة من المجتمع المصري منذ سنوات عديدة وفي مقدمتها:

1. إنهاء حالة الطوارئ
   
2. تمكين القضاء المصرى من الاشراف الكامل على العملية الانتخابية برمتها.
   
3. الرقابة على الانتخابات من قبل منظمات المجتمع المدنى المحلى والدولى.
   
4. توفير فرص متكافئة في وسائل الإعلام لجميع المرشحين وخاصة في الانتخابات الرئاسية.
   
5. تمكين المصريين في الخارج من ممارسة حقهم في التصويت بالسفارات والقنصليات المصرية.
   
6. كفالة حق الترشح في الانتخابات الرئاسية دون قيود تعسفية اتساقاً مع التزامات مصر طبقاً للاتفاقية الدولية للحقوق السياسية والمدنية، وقصر حق الترشح للرئاسة على فترتين.
   
7. الانتخابات عن طريق الرقم القومي. ويستلزم تحقيق بعض تلك الإجراءات والضمانات تعديل المواد 76 و77 و88 من الدستور في أقرب وقت ممكن.
   

وأود أن أؤكد في هذا الصدد أن الجمعية الوطنية للتغيير بابها مفتوح لجميع المصريين داخل مصر وخارجها، الذين يتفقون مع ضرورة التغيير بدءاً بتحقيق الضمانات والإجراءات الوارد ذكرها والخاصة بالانتخابات وانتهاء بدستور جديد يكفل لكل مصري حقه في الحياة الحرة الكريمة ويكون بداية لبرنامج إصلاح اجتماعي واقتصادي شامل، وبحيث يكون في النهاية الشعب هو السيد والحاكم. إن هدف الجمعية الأول ليس مقصوراً على تغيير قواعد الترشح للرئاسة أو من سيترشح لها وإنما هو السعي إلى التغيير الشامل عن طريق حشد التأييد الشعبي لهذا الغرض بأسلوب سلمي، وقد تم اختيار الدكتور حسن نافعة- أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة- ليكون منسقاً عاماً للجمعية. «معاً سنغير»