.......................ممكن نحدد مصيرنا بايدينا......

**نجم اللبان** الإثنين يونيو 28, 2010 1:49 am

فأولئك هم الكافرون) المائدة: 44 (فأولئك هم الفاسقون

نجم اللبان في الأحد 20 يونيو 2010 - 4:27

الاخوه والاخوات ابناء دائره القناطر الخيريه بصفه خاصه والي ابناء الشعب المصري الفقراء المطحونين بصفه عامه .
الي كل انسان فقير وكادح الي كل من لايكفي دخله نصف خروجه الي كل من لايجد ىفرصه عمل اليكم يا ابناء هذا البلد..
اننا نعيش في ايام سادها الفساد والرشوه والبيع والجبن والخوف الخوف من المجهول ..الخوف من العفريت عفريت حكومه ومباحث الحزب الوطني..
لقد زرع في قلوبنا ما يسمون انفسهم المسؤلين عن الحزب الوطني في القري والعذب والمدن زرعوا في قلوبنا الجبن والخوف والسلبيه..
زرعوا فينا انه الاسلام دينك او المسيحيه ..والحزب الوطني مذهبك ومن ىنضم لاي حزب من الاحزاب يعتبر كافر ومشرك وعدو الدوله والنظام وللاسف الشديد لقد صدق الامن عليهم لانه وببساطه شديده لو انضم اي واحد لاحد الاحزاب لكانت سنينه سواد يوثم بالعار ولايعمل في اي مكان محترم ولا يدخل ابنائه واقاربه لاشرطه ولانيابه ولاقوات مسلحه .وفي الخقيقه لايوظف ولايسافر حتي لو عمل مشروع صغير يجد تعقيدات الدنيا ويتهمبالسفالهوالبلطجه.والمصيبه الكبري بيبتعد الكل عنه لانه بيتكلم ضد بتوع الحزب ..ولرسف الشديد بنجد اساتذه ومثقفين يبتعدوا ويبعدوا اولادهم عن هذا الشخص وللاسف بيكونوا عارفين ومتاكدين ان هذا الشخص بيتكلم وبيئول اللذي يريدون ان يقولوه ولكن خائفين من السم اللذي وضعوه لهم بتوع الخزب الوطني وسمموا به حياتهم وافكارهم ..
فانا لااتحدث عن خيال .لا انا اتحدث عن واقع مرير عشته ولاذلت اعيشه
الاخوه الاعذاء
هل انت من مؤيديى الرقابه الدوليه الكامله علي الانتخابات البرلمانيه القادمه.ةهل انت راضي عن ماحدث في انتخابات التجديد النصفي للشوري وهل انتكقاتع ان لصوتك وصوتي لاصواتنا جميعا قيمه في ظل المقوله الذهبيه . من سيرشحه الحزن الوطني ناجح ومنقول فهل انت موافق علي المطالبه برقابه دوليه وتحقيق دولي فيما حدث من تزوير وتجاوزات فجه في دائره القناطر الخيريه. هل ستذهب للادلاء بصوتك في انتخابات مجلس الشعب في انتخابات بدون قاضي او مندوب.... في ظل مباركه من الاحزاب المستئنسه والمسماه بالمعارضه ....
الاخوه الاعذاء ..متيجوا نتقي الله ونقتل هذه العادات السيئه نقتل الخوف والجبن والسلبيه..تعالوا نتحد ضد هؤلاء الظالمين..
فالظالم لكونه فاقداً لكثير من الصفات الحسنة الكمالية، وهو يشعر بهذا النقص، يحاول أن يسد شعوره هذا بالتوسّل بالظلم.
تعالوا نتحد حتي نظهرهم علي حقيقتهم لانهم بدون عضويه الحزب لن يكونوا لاعمد ولامشايخ ولا محليات سيكونوا ..في سله المهملات..هم واتباعهم
إن حب الرئاسة من أخطر الأهواء عند البشر، لأن المصاب بمرض حب السلطة يحاول بشتى الوسائل والأساليب المحافظة على منصبه ومقامه ولو بالقتل وإخماد الأصوات وتشريد الناس.
ظناً منه أن ذلك يوجب حفظه للكرسي، في حين أن العدل هو الذي يوجب بقاء السلطة لا الظلم وقد ورد في الحديث الشريف (إن الملك يبقى مع الكفر ولا يبقى مع الظلم).
4) التبعية العمياء:
وهو ظلم الناس لأجل الأسياد –كالاستعمار في عصرنا الحاضر- فإن التابع يحاول أن يؤمّن مصالح أسياده لكي يبقى في السلطة، فيقترف مختلف أنواع الظلم والطغيان لكي يثبت للأسياد استحقاقه للبقاء في منصبه.
ولذا فإن الله تعالى منزه عن الظلم كما قال (وإن ا لله ليس بظلام للعبيد). لأنه متكامل من جميع الجهات وغير محتاج إلى أي شيء، فلماذا يظلم؟ وفي الدعاء:«إنما يحتاج إلى الظلم الضعيف....
الركون إلى الظالم ...
الشرع المقدس حرّم الاعتماد والإتكال على الظالمين، كما قال تعالى .......................ممكن نحدد مصيرنا بايدينا...... Icon_sad

ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون) هود: 113.
وذلك لأن الركون إليهم يسبب:
أولاً: تقويتهم، وهي توجب توسع دائرة الظلم، حتى أن الإنسان لا يجوز له –مع وجود حاكم الشرع- الرجوع إلى القاضي الظالم حتى لاستنقاذ حقه، وفي الحديث الشريف (التحاكم اليهم تحاكم إلى الطاغوت).
ثانياً: يؤثر في ثقافة الاجتماع ويوجب رفع قبح الظلم ويشوق الناس إليه، لأن الناس عادة يبتعدون عن الشيء القبيح حفظاً على كرامتهم، لكن الشيء إذا فقد قبحه أو صار محبباً فإن الكثيرين سيرتكبونه، وهكذا المحرمات إذا كانت في المجتمع قبيحة فإن المجتمع يبتعد عنها، لكنها إذا تحولت إلى أمر عادي أو أمر محبب فإن ضعاف الإيمان يمارسونها مما يستلزم شياعها وانتشارها ولذا حرمت إشاعة الفاحشة وأي أمر يؤدي إليها، حتى إن الفقهاء ذكروا أن الإقرار بالذنب أو ذكر الإنسان لما ارتكبه من المعاصي يعتبر من المحرمات لاندراجه تحت عنوان إشاعة الفاحشة، وذلك لأنه يكسر الحاجز النفسي بين الناس وبين المعصية. وهكذا الركون إلى الظالم يوجب زوال قبح الظلم وإشاعته.
ولذا فإن القرآن الكريم يحث الناس على مقارعة الظلم وعدم الخوف من الظالمين، قال تعالى .......................ممكن نحدد مصيرنا بايدينا...... Icon_sad

إلا الذين ظلموا منهم فلا تخشوهم واخشوني) البقرة: 150، فينبغي أن لا يخاف من الظالم بل يخاف من الله تعالى فيطيعه حينما يأمره بترك الظلم ومحاربته.
كما إن الإسلام يأمر بفضح الظالم والمجاهرة ضده، لأن ذلك يوجب بقاء قبح الظلم ولعله يوجب ارتداع الظالم عن ذلك الظلم أو عن توسيع دائرة الظلم.
وفي القرآن الكريم: (لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم) النساء: 148. وكما أنه يجب مقارعة الظلم كذلك يجب نصر من يحارب الظلمة قال تعالى في صفات المؤمنين: (والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون) الشورى: 39، أي يطلبون النصر من المؤمنين. وذلك يستلزم النصر وإلا كان لغواً.
وكما يحرم الركون إلى الظالمين، كذلك يحرم الدفاع عنهم وفي القرآن الكريم (قال رب بما انعمت عليّ فلن أكون ظهيراً للمجرمين) القصص: 17.
..يايت تبعت رساله علي رقم 0129904991وتئول رئيك..
..........ابنكم نجم اللبان ناشط سياسي مستقل