حركة المحافظين
صرخة. فى زمن الصمت. بكلمه حق.من الثائر نجم اللبان. فى زمن خرصت فيه الالسنه.عن قول الحق :: مصر تحارب الارهاب
صفحة 1 من اصل 1
حركة المحافظين
حركة المحافظين
منذ أن أُعلن عن نية الرئاسة والحكومة فى إجراء حركة تغيير كبرى بين المحافظين والمشهد عجيب غريب!. فكل المحافظين الموجودين على الساحة – إلا من رحم ربى – انقسموا إلى فريقين : الفريق الأول هو الذى يعلم فى قرارة نفسه، أو من خلال القرائن والملابسات من حوله، أنه سيتم تغييره لامحالة!! والفريق الثانى ذلك الذى يتأرجح بين الشك واليقين، فلا يعلم إن كان سيبقى أم سيتم الإطاحة به!!. وخلال فترة الريبة هذه نجد أن الفريق الأول ما عاد يهتم بشىء (بمعني مش فارقة معاه!)، ولا يكترث أن يتم العمل أم لا!!
وأن تنفذ المشروعات أم تتوقف، راحل راحل .. ياولدى!! .. أما الفريق الثانى فنراه يجتهد اجتهادا كبيرا، ويسعى إلى خطب ود الناس، والسعى إلى حل مشاكلهم، ونراه يلجأ إلى الشو الإعلامى، وإلى كافة الأساليب التى تجعله ظاهرا فى الصورة التى يحرص على أن تكون صورة أنيقة وبراقة، وكل ذلك حتى ترجح كفة الميزان لصالحه، ويستمر محافظا كما هو، بل ربما يسعده الحظ ويتحول إلى محافظة أخرى أكبر وأهم، أو ربما يصبح وزيرا، وبالطبع فبلدنا فى هذه الآونة الحساسة، لايحتاج إلى أى من هذين الصنفين: الفاشل أو المنافق، ولكنه يحتاج إلى الصنف الذى استثنيناه فى بداية الكلام "إلا من رحم ربى" فهذا الصنف وحده، هو الذى يراعى الله فى عمله، ويعمل بحق من أجل إسعاد الناس ولاسيما المحتاجين منهم، ولا يسعى إلى وجاهة شخصية أو اجتماعية، ولا ينافق .. ندعو الله أن يوفق الحكومة لحسن الاختيار.
..............فى المدرسة
فى المدرسة أشياء كتير متبعترة.. أنا كنت قاعد صف أول على كرسى ناقص رجل واحدة.. وطاولة قديمة مكسرة.. سبورة سودا مغبرة.. وأقلام رصاص ومسطرة.. والكلام مش ع السطور.. كل الحروف من غير نقط.. كلام قرايته محيرة.. والضلمة مالية الفصل كله.. وﻻ لمبة واحدة منورة.. فى المدرسة كل المواد معقدة.. وﻻ مادة واحدة ميسرة.. ولو ماجيبتش امتياز.. يقولوا بليد.. ارجع ورا.. كل يوم رايح وجاى ع المدرسة.. وما نابنى غير المشورة!!
......يا بطل
يا اللى قوتك بربك وعكازك ســلاحك
ضميته جوه صدرك وهزمت أعداءك
وفى عـــز نصـــــــرك وفــــرحــــك
قدرت تنــــول شــــرف استشهادك
أفنان محمد المليجى
منذ أن أُعلن عن نية الرئاسة والحكومة فى إجراء حركة تغيير كبرى بين المحافظين والمشهد عجيب غريب!. فكل المحافظين الموجودين على الساحة – إلا من رحم ربى – انقسموا إلى فريقين : الفريق الأول هو الذى يعلم فى قرارة نفسه، أو من خلال القرائن والملابسات من حوله، أنه سيتم تغييره لامحالة!! والفريق الثانى ذلك الذى يتأرجح بين الشك واليقين، فلا يعلم إن كان سيبقى أم سيتم الإطاحة به!!. وخلال فترة الريبة هذه نجد أن الفريق الأول ما عاد يهتم بشىء (بمعني مش فارقة معاه!)، ولا يكترث أن يتم العمل أم لا!!
وأن تنفذ المشروعات أم تتوقف، راحل راحل .. ياولدى!! .. أما الفريق الثانى فنراه يجتهد اجتهادا كبيرا، ويسعى إلى خطب ود الناس، والسعى إلى حل مشاكلهم، ونراه يلجأ إلى الشو الإعلامى، وإلى كافة الأساليب التى تجعله ظاهرا فى الصورة التى يحرص على أن تكون صورة أنيقة وبراقة، وكل ذلك حتى ترجح كفة الميزان لصالحه، ويستمر محافظا كما هو، بل ربما يسعده الحظ ويتحول إلى محافظة أخرى أكبر وأهم، أو ربما يصبح وزيرا، وبالطبع فبلدنا فى هذه الآونة الحساسة، لايحتاج إلى أى من هذين الصنفين: الفاشل أو المنافق، ولكنه يحتاج إلى الصنف الذى استثنيناه فى بداية الكلام "إلا من رحم ربى" فهذا الصنف وحده، هو الذى يراعى الله فى عمله، ويعمل بحق من أجل إسعاد الناس ولاسيما المحتاجين منهم، ولا يسعى إلى وجاهة شخصية أو اجتماعية، ولا ينافق .. ندعو الله أن يوفق الحكومة لحسن الاختيار.
..............فى المدرسة
فى المدرسة أشياء كتير متبعترة.. أنا كنت قاعد صف أول على كرسى ناقص رجل واحدة.. وطاولة قديمة مكسرة.. سبورة سودا مغبرة.. وأقلام رصاص ومسطرة.. والكلام مش ع السطور.. كل الحروف من غير نقط.. كلام قرايته محيرة.. والضلمة مالية الفصل كله.. وﻻ لمبة واحدة منورة.. فى المدرسة كل المواد معقدة.. وﻻ مادة واحدة ميسرة.. ولو ماجيبتش امتياز.. يقولوا بليد.. ارجع ورا.. كل يوم رايح وجاى ع المدرسة.. وما نابنى غير المشورة!!
......يا بطل
يا اللى قوتك بربك وعكازك ســلاحك
ضميته جوه صدرك وهزمت أعداءك
وفى عـــز نصـــــــرك وفــــرحــــك
قدرت تنــــول شــــرف استشهادك
أفنان محمد المليجى
صرخة. فى زمن الصمت. بكلمه حق.من الثائر نجم اللبان. فى زمن خرصت فيه الالسنه.عن قول الحق :: مصر تحارب الارهاب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى